25/06/2011
19/02/2011
Together we build our beloved Egypt
At the outset, I say I love eyes filled with tears of joy and the heart overflows HE did not feel it so by
Congratulations EGYPT
And like I tell all during your Egyptian Congratulations on getting rid of all symbols of corruption and the triumph of your will strong
And now we take the first step in the way of change and despite the hardships they are easier than later
The whole world now lurks the Egyptians you will succeed in the development of their country is plunged into chaos
In some of the steps necessary Elly omitted because we proceed to get rid of corruption in ourselves we Violin
What for what we proceed through the change remains All is ready
Bulletin de publication currently takes place on the net to change
This is not the mere words of our Constitution and the De Tarifna for a better life not necessary to read it and say Baeona Mashy not necessary to understand our minds and walk out OK
Translate your love for Egypt than just words and feelings to positive action
Aware of your children What do you love it Ahan build Egypt all over the world stand us greet and dazzle
The whole world, we wonder Birahen Hnqa into chaos and barbarism and destroy our own hands to build a strong country economically, politically and scientifically
Gown the Pharaohs in Egypt built cleared the whole world stands dazzled its civilization so far we Violin Hnebeny our own hands
we start a campaign to build a better Egypt by us Together
معا نبني مصرنا الحبيبة
فى البدايه احب اقول بعيون تملؤها دموع الفرحه وبقلب يفيض سعاده لم اشعر بها هكذا من قبل
مبروك يابلادى
واحب اقول لكل مصرى مبروك انجازك فى التخلص من كل رموز الفساد وانتصار ارادتك القويه
ودلوقتى احنا خطينا اول خطوة فى طريق التغيير ورغم صعوبتها فهي تعتبر الاسهل مقارنه بما بعدها
العالم كله حاليا يتربص بالمصريين هل سينجحوا فى تطوير بلادهم ام ستغرق فى الفوضى
فى بعض الخطوات اللى لازم نبدا بيها عشان نتخلص من الفساد فى انفسنا احنا كمان
علشان لما نبدا طريق التغيير يبقى الكل جاهز
دى نشرة بيتم نشرها حاليا على النت للتغيير
دى مش مجرد كلمات دى دستورنا وطريفنا لحياة افضل مش لازم نقراها بعيونا ونقول ماشى لا لازم نفهمها بعقولنا كويس ونمشى عليها
ترجم حبك لمصر من مجرد كلمات ومشاعر لاعمال ايجابيه
علم اولادك يحبوها ازاى علشان نبنى مصر كل العالم يقف لنا تحيه وانبهار
العالم كله بيراهن علينا ياترى هنقع فى الفوضى والهمجيه ونهدم بلادنا بايدينا ولا نبنى دوله قويه اقتصاديا وسياسيا وعلميا
وزى ما الفراعنه بنوا مصر بشكل يخلى العالم كله يقف مبهور بحضارتها حتى الان احنا كمان هنبنى بلادنا بايدينا
يلا نبدا سوا حمله لبناء مصر افضل بينا
فى البدايه احب اقول بعيون تملؤها دموع الفرحه وبقلب يفيض سعاده لم اشعر بها هكذا من قبل
مبروك يابلادى
واحب اقول لكل مصرى مبروك انجازك فى التخلص من كل رموز الفساد وانتصار ارادتك القويه
ودلوقتى احنا خطينا اول خطوة فى طريق التغيير ورغم صعوبتها فهي تعتبر الاسهل مقارنه بما بعدها
العالم كله حاليا يتربص بالمصريين هل سينجحوا فى تطوير بلادهم ام ستغرق فى الفوضى
فى بعض الخطوات اللى لازم نبدا بيها عشان نتخلص من الفساد فى انفسنا احنا كمان
علشان لما نبدا طريق التغيير يبقى الكل جاهز
دى نشرة بيتم نشرها حاليا على النت للتغيير
دى مش مجرد كلمات دى دستورنا وطريفنا لحياة افضل مش لازم نقراها بعيونا ونقول ماشى لا لازم نفهمها بعقولنا كويس ونمشى عليها
ترجم حبك لمصر من مجرد كلمات ومشاعر لاعمال ايجابيه
علم اولادك يحبوها ازاى علشان نبنى مصر كل العالم يقف لنا تحيه وانبهار
العالم كله بيراهن علينا ياترى هنقع فى الفوضى والهمجيه ونهدم بلادنا بايدينا ولا نبنى دوله قويه اقتصاديا وسياسيا وعلميا
وزى ما الفراعنه بنوا مصر بشكل يخلى العالم كله يقف مبهور بحضارتها حتى الان احنا كمان هنبنى بلادنا بايدينا
يلا نبدا سوا حمله لبناء مصر افضل بينا
16/02/2011
الشعب اسقط النظام
في يوم 11 فبراير 2011 أسقط الشعب المصري النظام الحاكم وفى يوم تاريخي استطاعت جموع المصريين بعزيمة صادقة وبمعاناة 30 عام من القهر والذل والهوان والاستبداد والقمع مع الفقر والمرض اندلعت ثورة عارمة رافضة كل اشكال القمع وعين الثورة علي هدف اساسي هو " اسقاط النظام " وكانت الشرارة الأولي لثورة بيضاء عن طريق موقع التواصل الاجتماعي الشهير المعروف باسم " فيس بوك " لقد استطاعت مجموعة من الشباب الواعد المثقف الواعي بأهمية تغيير الحياة السياسية في مصر من التواصل فيما بينها وتحديد يوم 25 يناير موعدا للعاصفة الهوجاء التي اقتلعت اركان النظام من جذوره العميقة ….. وانتهي العصر البائد بكل ما فيه من فساد وظلم وقهر واستبداد وانجلي فجر يوم جديد . انها فرحة عارمة حقا ولطمة علي وجه الطاغية الذي حول مصر كلها واختزلها كلها في شخصه المريض ولكن ارادة الشعب انتصرت وحطمت هذا الصنم الجاهل بحقيقة المعدن المصري الأصيل فتحية واجبة لروح الشهداء الذين ضحوا بدماءهم الغالية من اجل مصر وكتبوا ملحمة العزة والكرامة لهذا الوطن الغالي وصدق قول الشاعر:
اذا الشعب يوما اراد الحياة فلابد ان يستجيب القدر
ولابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر
12/02/2011
الوداع الحزين
الوداع سيادة الرئيس كنا نتمني ان يكون وداعك حارا ولكنه كان وداعا حزينا جدا ...... ودماء الشهداء الذين سقطوا انت مسئول عنهم وكما تقول انها لن تضيع هدرا فقولي بربك كيف وهي معلقة برقبتك الي يوم القيامة لقد كنت قاسي القلب لهذه الدرجة واعلم ان نهايتك المؤلمة لك ولكل ابناء شعبك وعائلتك سوف تكون تاريخ للأجيال القادمة ولأحفادك ايضا لقد وضعتنا في اقسي ظروف الحياة في الوقت الذي كنت تنعم انت وحاشيتك واصدقاءك واصدقاء اولادك والمقربين في خيرنا خير هذا الشعب الفقير الذي كم تألم وذاق مر العيش وضنك الحياة ..... لقد آلمنا فراقك حقا ولكنها ارادة الله اولا وارادة شعب اراد الحياة فاستجاب القدر لثورة عظيمة غيرت وجه مصر الي الأفضل وشعر كل مصري بالفخر بان روحه عادت اليه ..... وداعا سيدي الرئيس وسوف يحكم التاريخ ما لك وما عليك كما تقول ولكن حكم الله عادل .... بودعك آخر وداع
05/02/2011
GOD BLESS EGYPT اسلمي يا مصر
اسلمى يا مصر إننى الفدا ذى يدى إن مدت الدنيا يدا
أبدا لن تستكينى أبدا إننى أرجو مع اليوم غدا
ومعى قلبى وعزمى للجهاد ولقلبى أنت بعد الدين دين
لكى يا مصر السلامة وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه أتقيها بفؤادى واسلمى فى كل حين
أنا مصرى بنانى من بنى هرم الدهر الذى أعيا الفنا
وقفة الأهرام فيما بيننا لصلوف الدهر وقفتى أنا
فى دفاعى وجهادى للبلاد لا أميل لا أمل لا ألين
لكى يا مصر السلامة وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه أتقيها بفؤادى واسلمى فى كل حين
ويك يا من رام تقييد الفلك أى نجم فى السما يخضع لك
وطن الحر سمًا لا تمتلك والفتى الحر بأفقه ملك
لا عدا يا أرض مصر بكى عاد أننا دون حماكى أجمعين
لكى يا مصر السلامة وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه أتقيها بفؤادى واسلمى فى كل حين
للعلا أبناء مصر للعلا وبمصر شرفوا المستقبلا
وفدًا لمصرنا الدنيا فلا نضع الأوطان إلا أولا
جانبى الأيسر قلبه الفؤاد وبلادى هى لى قلبى اليمين
لكى يا مصر السلامة وسلاما يا بلادى
إن رمى الدهر سهامه أتقيها بفؤادى
واسلمى فى كل حين
19/12/2010
Miracle of God
Peace, mercy and blessings of God
There are a couple link between love and friendship that each of them can not find comfort but near the other
But they are completely different in foul
The man (not a quiet anger in the most difficult circumstances)
On the contrary, his wife (a sharp and angry for less things)
One day, traveled together on a cruise
Ship spent several days at sea and then raised a storm that almost cost the ship, winds and waves raging anti ..
Vessel filled with water and spread panic and fear among all the passengers until the ship's captain did not hide the passengers that they are in danger and need a chance to escape to a miracle from God,
Nerves did not summon the wife wailed do not know what to do ..
I went speeding toward her husband in the hope that you find a solution to escape this death was all the passengers in a state of agitation, but was surprised by the husband as usual, sitting quiet, increasing anger
And accused him of indifference and the bumbling
Looked at her husband and generally surly and angry eye drew his dagger and put it on her chest and said to her, in all seriousness and a sharp voice:
Not be afraid of the dagger?
I looked at him and said: Do not
He said to her: Why?
She said: "because it is caught in the hands of the trust him and love him?
He smiled and said to her: this is how I, as well as the turbulent waves of Mmsukp, however, trust him and love him, why fear that he was in control of all things?
Pause?
If Otapetk waves of life ..
And hit your wind and become everything against you ..
Do not be afraid!
God loves you
He has the ability to every wind storm ..
Do not be afraid!
He knows you more than you know yourself?
And reveals your future that you do not know anything about it I know the secret and hidden ..
If you love Vthag him completely and leave your affairs to him
He loves you
معجزة من الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هناك زوجين ربط بينهما الحب والصداقة فكل منهما لا يجد راحته إلا بقرب الآخر
إلا أنهما مختلفين تماماً في الطباع
فالرجل (هادئ ولا يغضب في أصعب الظروف)
وعلى العكس زوجته (حادة وتغضب لأقل الأمور)
وذات يوم سافرا معاً في رحلة بحرية
أمضت السفينة عدة أيام في البحر وبعدها ثارت عاصفة كادت أن تودي بالسفينة، فالرياح مضادة والأمواج هائجة ..
امتلأت السفينة بالمياه وانتشر الذعر والخوف بين كل الركاب حتى قائد السفينة لم يخفي على الركاب أنهم في خطر وأن فرصة النجاة تحتاج إلى معجزة من الله،
لم تتمالك الزوجة أعصابها فأخذت تصرخ لا تعلم ماذا تصنع ..
ذهبت مسرعه نحو زوجها لعلها تجد حل للنجاة من هذا الموت وقد كان جميع الركاب في حالة من الهياج ولكنها فوجئت بالزوج كعادته جالساً هادئاً، فازدادت غضباً
و اتّهمتهُ بالبرود واللامبالاه
نظر إليها الزوج وبوجه عابس وعين غاضبة استل خنجره ووضعه على صدرها وقال لها بكل جدية وبصوت حاد:
ألا تخافين من الخنجر؟
نظرت إليه وقالت: لا
فقال لها: لماذا ؟
فقالت: لأنه ممسوك في يد من أثق به واحبه ؟
فابتسم وقال لها: هكذا أنا، كذلك هذه الأمواج الهائجة ممسوكة بيد من أثق به وأحبه فلماذا الخوف إن كان هو المسيطر على كل الأمور ؟
وقفـة ?
إذا أتعبتك أمواج الحياة ..
وعصفت بك الرياح وصار كل شيء ضدك ..
لا تخف !
فالله يحبك
وهو الذي لديه القدرة على كل ريح عاصفة ..
لا تخف !
هو يعرفك أكثر مما تعرف أنت نفسك ?
ويكشف مستقبلك الذي لا تعلم عنه شيء فهو أعلم السّر وأخفى ..
إن كنت تحبه فثق به تماماً واترك أمورك له
فهو يحبك
11/11/2010
The problem of marriage Egyptian youth
Most of the students Want to marry
whether they are boys or girls, A part of the dreams we Egyptians a home and live within the Egyptian society simple gown every dream we dreamed but can not be achieved, we can not permissible, possible for physical reasons or psychological reasons such as love and hatred, but certainly in this topic that love is within each one of us and we want to get it out at a certain time and a particular person.
We therefore find the first year students at a university looks for the daughters of a link, or vice versa, daughters, sons Are you looking for the link with the existence of situations "is not looking for the group are studying hard .. I mean."
Strange thing is that without all of the shape and Style clothos day by Day, and after-Thermes Thermes, the question arises why this?! , And joined each one worker watching the girls, swallow the saliva, it does not want to recognize is not the same consideration to the girls who gave all that they possess, from Makeup and Clothing.
But the end of every love story, of course, marriage is different, even if ultimately you're sure you stay in Egypt, not sure, so Beware of all the love story end, you either marriage or the destruction of houses and sometimes both cases together. The marriage age was a problem only a few years ago, statistics issued by the Central Agency for Public Mobilization and Statistics indicate that the number of young men and women who did not marry, although they reach the fifth Althelain years _ which is the age Elly train deaths _ reached 9 million specifically 8,000,962 thousand and 213, of whom 5 million and 233 thousand and 806 of males and 3,000,728 thousand and 407 females, almost 5 million single and $ 4 million, "spinster" .. O Hoyyyy.
Mean one if love and married straying de end, and Elly all born knowledgeable, and if he does not marry hate his life from the torment of celibacy, and the crisis that who do not want Itjoza Katroa some of them: who is looking for more than professionals, and others do not like women, and a third type has no purpose in life "The cattle with him the minimum height and width, and days and Benachha Is it" .. And our beloved young people know felt in love and marriage.
Walid Galal (19 years), studying engineering: Mafeesh potential to help one that he marry the first to graduate from the university, is required sit for five years Akbal what will be the same so he can buy a modest house of the passport, and passport in general failed project, especially to be not based on love and understanding Vbekon a failed project.
Sally Essam Mohamed (19 years): not convinced conjunction at the university, because it is love for a short period and after me because they originally Pedrsoa, and often not Bikmiloa now some correlation with the university "Fashion" and inevitable.
In her view that marriage is a supplement to life, Omc condition that marriage is a failed project, if successful, and filling in the agreement between the parties, and of course the compatibility Peggy concessions from both parties to help them to continue.
Names (19 years), studying Media: Love in the University need very trivial, and the young They play with some of the Petsilwa for some time, and true love Meh Meh, of course, Omar is a boy Bertbt daughter at university and marry her but a few cases and Bacon da love hard.
Hassan (19 years): in cases of Ptnjeh in the link during the study and cases of Ptvcl, and I thanks to the link in the University, particularly for girls, and imposed Tbdin Tertbtun partner lives in the university, de best.
Hassan adds: Marriage is an important need, means the need of our Lord blessed us with Bhe say no! , I like to get married the first thing that I appreciate the open house and I take responsibility.
In the end .. Begs the question Would a generation of young people cleaning up hairdressing when the girls? , Is the problem in the selection of the children I'm in appearance only, or that there are certain specifications that must be met in a life partner? , It will return the young people for marriage without the author nor the rear and a "list" or baggage does not equal price of the apartment by the network went _ value _ of course, not an apartment in Nasr City, Egypt, the new .. Please simplify matters such as marriage
مشكلة زواج الشباب المصري
معظم طلاب الجامعة نفسهم يتجوزوا سواء كانوا شباب أو بنات ، فجزء من أحلامنا نحن المصريين تكوين بيت والعيش داخل المجتمع المصرى البسيط ، وزى كل حلم بنحلم به لا يتحقق فلا نستطيع الجواز ، ممكن لأسباب مادية أو لأسباب نفسية مثل الحب والكراهية ، لكن الأكيد في هذا الموضوع أن الحب داخل كل واحد فينا ونريد أن نخرجه في وقت معين ولإنسان معين .
ولذلك تجد طلاب الفرقة الأولى في أي جامعة بيدورا على بنات للارتباط أو العكس ، البنات بتدور على ولاد للارتباط مع وجود حالات "لا تبحث غير عن المذاكرة اللى هما الجماعة الدحيحة .. يعنى".
الغريب في الموضوع أن الكل بغير من شكله ومن استايل هدومه يوم ورا يوم ، وتيرم بعد تيرم ، والسؤال يطرح نفسه ليه بينضفوا كده ؟! ، وتلاقى كل واحد عمال يتفرج على البنات ويبلع ريقه ، لا منه يريد أن يتعرف ولا هو راحم نفسه من النظر إلى الفتيات اللاتى وضعن كل ما يملكن من ميكياج وملابس " الحتة اللى على الحبل" على أجسادهن لزوم الشياكة .
لكن نهاية كل قصة حب ، طبعا، الزواج ولو اختلفت النهاية يبقى أنت أكيد أكيد مش في مصر ، لذلك خلى بالك من كل قصة حب النهاية يا أما زواج أو خراب بيوت وأحيانا تكون كلا الحالتين معاً. والزواج عمره ما كان مشكلة إلا منذ عدة سنوات ، فالاحصاءات الصادرة عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والاحصاء تشير إلى أن عدد الشباب والفتيات الذين لم يتزوجوا رغم بلوغهم الخامسة والثلاين عاما _وهو سن اللى القطار فاتهم_ وصل 9 ملايين وبالتحديد 8 ملايين و962 ألفاً و213، منهم 5 ملايين و233 ألفاً و806 من الذكور و3 ملايين و728 ألفاً و407 من الإناث أى تقريبا 5 ملايين أعزب و 4 ملايين "عانس" .. يا لهوى.
يعنى الواحد لو حب وتزوج هتبقى دى نهايته ، واللى كل ولد عارفها ، وإذا لم يتزوج كره حياته من عذاب العزوبيه ، والأزمة إن اللى مش عايزين يتجوزا كتروا فمنهم : الذى يبحث عن تفوق مهنى ، وآخرون لا يحبون النساء ، ونوع ثالث ليس له هدف في الحياة "وماشيه الدنيا معاه بالطول وبالعرض ، وأهى أيام وبنعشها" .. وحبيبنا نعرف رأى الشباب في الحب والزواج.
وليد جلال (19سنة) ، يدرس هندسة : مفيش امكانيات تساعد الواحد انه يتجوز أول ما يتخرج من الجامعة ، لازم يقعد خمس سنين عقبال ما يكون نفسه حتى يستطيع شراء بيت متواضع للجواز ، والجواز عموما مشروع فاشل ، خاصة لما يكون غير مبنى على حب وتفاهم فبيكون مشروع فاشل.
سالى عصام محمد (19 سنة) : لا أقتنع بالإرتباط في الجامعة ، لأنه حب لفترة قصيرة وبعدى لأنهم في الأصل بيدرسوا ، وفي الغالب مش بيكملوا مع بعض الآن إرتباط الجامعة "موضة" ولابد منه.
وفي رأيها أن الزواج تكمله للحياة ، ومش شرط أن الزواج يكون مشروع فاشل ، وهيكون ناجح لو في توافق بين الطرفين ، وطبعا التوافق بيجى بتنازلات من الطرفين لتساعدهم على الاستمرار.
أسماء(19 سنة) ، تدرس إعلام : الحب في الجامعة حاجة تافهة جدا ، والشباب بيلعبوا مع بعض وبيتسلوا لبعض الوقت ، والحب الحقيقى مية مية طبعا ، وعمر ما في ولد بيرتبط ببنت في الجامعة ويتزوجها إلا بعض الحالات وبيكون دا حب بجد .
حسن (19 سنة) : في حالات بتنجح في الارتباط أثناء الدراسة وحالات بتفشل ، وأنا بفضل الارتباط في الجامعة وخاصة للبنات ، ومفروض تبدئن ترتبطن بشريك حياتهن في الجامعة ، ده أحسن.
ويضيف حسن : إن الزواج حاجة مهمة ، يعنى حاجة ربنا رزقنا بيها نقول لأ! ، وأحب أتزوج أول ما أقدر أفتح بيت وأتحمل مسئولية .
وفي النهاية .. السؤال يطرح نفسه هل يُصلح الجيل لدى الشباب ما أفسده الكوافير عند الفتيات؟ ، وهل المشكلة في اختيار أولاد الحلال في المظهر فقط أم أن هناك مواصفات معينة يجب توافرها في شريك الحياة؟ ، وهل سيعود الشباب للزواج بدون مقدم ولا مؤخر ولا "قائمة" ولا عفش يساوى ثمن الشقة ولا شبكة ذهب _عليها القيمة_ ولا شقة طبعا في مدينة نصر أو مصر الجديدة .. خفوا على الشباب شويتين.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)